صعد هو للسيارة من جهة الراكب, وصعدت هي من جهة السائق وقامت بتعديل كرسيّها المتأخر للأمام قليلاً
نظر إليها غاضباً وقال: “لقد كنتِ معه, أليس كذلك؟”, علت وجهها صدمة ولم تعرف كيف تجيب
“لقد كنتِ معه أيتها الساقطة الخائنة وتركتِه يسوق سيارتي المرسديس, ذلك الطويل السمج!”
هههههههههههههههههههههههه