نهاية زواج في ثلاثة أسطر

صعد هو للسيارة من جهة الراكب, وصعدت هي من جهة السائق وقامت بتعديل كرسيّها المتأخر للأمام قليلاً
نظر إليها غاضباً وقال: “لقد كنتِ معه, أليس كذلك؟”, علت وجهها صدمة ولم تعرف كيف تجيب
“لقد كنتِ معه أيتها الساقطة الخائنة وتركتِه يسوق سيارتي المرسديس, ذلك الطويل السمج!”

تعليق واحد

  1. يوليو 11
    Reply

    هههههههههههههههههههههههه

إذا أعجبك ما قرأته للتوّ (أو لم يعجبك) أخبِر الكاتب برأيك, إنه يقدر ذلك